هناك رغبة شعبية واضحة للتخلص من البرلمان الحالي ،
نحن نأمل بمشاعر سياسية إيجابية ،
نأمل بالإنتقال إلي مرحلة جديدة ،
مرحلة تحمل فرجاً يمحي ما طغي علي
المشهد البرلماني في السنوات الأخيرة ،
المُعلم الفاضل / محمود حميدة هو حجر أساسي في هذه المرحلة ،
نحن نبحث عن التغيير والإستبدال
والخلوق / محمود حميدة هو أساسهم ،
كل ما سبق من مجالس الشعب أفرغ الإنتخابات من معناها السياسي ،
بل مع الوقت أصبحت مجرد ديكور في المشهد السياسي ، مجرد موسم كل 5 سنوات
يقام لتنفيذ وعود وضرورات تتلاشي عند وصولهم للمجلس.
الإنتخابات بمعناها الديموقراطي تعني مشاركة الجميع ،
تعني فتح الفرص أمام الوجوه الجديدة مثل الأستاذ / محمود حميدة ،
يجب أن نبتعد عن التكرار وعن وجوهاً لم تقدم أي جديد.
هناك قوي تقليدية تريد إبقاء الحال السياسي كما هو لتبقي المستفيد الأكبر ،
لذلك التغيير بيدك ،
صوتك أمانة ،
إنزل ،
شارك ،
إدعم محمود حميدة.
نريد إنتخابات مختلفة ،
تنطبق عليها شروط النزاهة والشفافية ،
نريد مشاركة شعبية واسعة حتي لا نتيح الفرصة لمن لا يستحقون ،
ونعطي الفرصة لمن يستحق أن يكون نائباً لنا / محمود حميدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق