في رواية سيد الخواتم الشهيرة ،
إنطلق غاندالف ومجموعة معه في ظلام مناجم موريا ، ولأن غاندالف كان يمتلك قدرات خاصة ،
أضاء بسحره الطريق لمن معه ، قادهم إلي العبور بأمان ،
هكذا هو الفاضل / محمود حميدة ، يضيئ الطريق دوماً لمن حوله ، يقف بجانبهم ، يساندهم بقوة مهما عانوا من أزمات ،
غاندالف أنقذ مجموعته من الغرق في الظلام الدامس ،
هكذا هو معلمنا / محمود حميدة ، سينقذ دائرتنا علي أرض الواقع ، سيقف بجانب الجميع مهما بلغ ما يريدون ، محمود حميدة هو التغيير والأمل ،
محمود حميدة هو الضوء بين الظلام ، كل شيء في أيديكم ، هل تريدون المستقبل المشرق ؟ ،
أم تريدون العيش في ظلمات الماضي ؟..
انزل ، شارك ، صوتك أمانة ، ادعم محمود حميدة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق